http://myegy.com/images/Childrens_Cancer_Hosbital.gif

تبرع لمستشفي سرطان الأطفال

‏إظهار الرسائل ذات التسميات تدوينات حرة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تدوينات حرة. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 17 أبريل 2013

علمتني الحياة
أن أجعل قلبي مدينه بيوتها الحب
وطرقاتها التسامح فأجمل هندسه في
الحياه هي
بناء جسر من الأمل فوق بحر من اليأس
 

الأربعاء، 2 مايو 2012

فى ذكرى إستشهاد شيخ الجهاد

قصيدة لشيخ المجاهدين أسامة بن لادن
فى ذكرى استشهاده
فجر الإثنين 28 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق 2 مايو 2011


الأمة الكبرى غدت ألعوبة قصيدة رائعة للشيخ أسامة يلهو بها القسيس والحاخامُ


هي مثل قوم في الأمور مكانة قصيدة رائعة للشيخ أسامة سيان إن قعدوا وإن هم قاموا


عظماؤها والحادثات تبيدها قصيدة رائعة للشيخ أسامة فوق العروش هياكل وعظامُ


والقدس ويح القدس ديس عفافها قصيدة رائعة للشيخ أسامة والمسلمون عن الجهاد صيامُ


بغداد يا دار الخـلافة ويحك قصيدة رائعة للشيخ أسامة ما بال طهرك دنسته طغـامُ


ما بال من بالأمس خانوا دينهم قصيدة رائعة للشيخ أسامة عـمن أغارعلى حماك تعاموا


أعلى الشعوب قساور صيالة قصيدة رائعة للشيخ أسامة وعلى اليهود أرانب ونعامُ







لم يبق لي دار أفيء لظلها قصيدة رائعة للشيخ أسامة وطني استبيح وشب فيه ضرامُ


يا أمتي أنا طائر قد لاح لي قصيدة رائعة للشيخ أسامة أيك فهل أشدو ولست ألامُ


أأعاب إن صارحتكم بحقيقة قصيدة رائعة للشيخ أسامة هي أن شر عـداتنا الحكامُ


من كل زنديق ويدعى أنه قصيدة رائعة للشيخ أسامة للمسلمين خويدم وإمامُ


يتظاهرون بـأنهم عون لنـا قصيدة رائعة للشيخ أسامة في حين هم داء لنا وحمامُ


جيش النصارى مده اجتاح الدنا قصيدة رائعة للشيخ أسامة أين التقـي الشـهم والمـقدامُ



رأي علماء المسلمين في أسامة بن لادن

   .  محمد بن عثيمين : أحمد الله على تيسير هذا اللقاء مع أخينا أسامة الذي كنت أتمنى أن أجلس معه وقد بين لنا فضيلة الجهاد وأسأل الله أن يبارك في أخينا أسامة.
  • ابن جبرين : أسامة رجل جاهد في سبيل الله قديماً وكان له جهود في بلاد الأفغان وفقه الله ونصره ونصر به ولا يزال قائماً بالجهاد وكونه يكفر فهذا من اجتهاده.
  • حمود العقلاء الشعيبي : هو مجاهد مؤمن يقاتل على منهج الكتاب والسنة بحذافيره.
  • عبد الله عزام : ولله أشهد أني لم أجد له نظيراً في العالم الإسلامي فنرجو الله أن يحفظ له دينه وماله وأن يبارك له في حياته. والله إني أشهد أن أسامة ولي من أولياء الله يدب على الأرض والله لو لم يكن لله ولي في هذه الدينا إلا شخص واحد لظننت أنه أسامة بن لادن، وإني لأعرفه من قبل أن يأتي إلى بيشاور وأعرفه أكثر مما يعرفه أحد منكم وما رأيت فيه إلا مسلماً حقاً أسأل الله أن أكون مثل جزء منه.
  • عمر عبد الرحمن : جزا الله أسامة خيراً فقد كان حقاً يطبق الجهاد كما أُمر من الكتاب والسنة بارك الله في عمره.
  • حامد العلي : الشيخ أسامة وقادة تنظيم القاعدة هم من المجاهدين في سبيل الله وأسأل الله لهم النصر.
  • سعيد الزعير : الأمة تحتاج إلى رجال كأمثال أسامة يجاهد الأعداء فإن شئت ترى للرجال فانظر إلى أسامة.
  • حكمتيار: الشيخ أسامة هبة من الله عز وجل وهبها الله للجهاد الأفغاني انه حقاً أمير المجاهدين.
  • عمر بكري : لقد أحيا الشيخ أسامة فريضة الجهاد بعد أن كانت غائبة فجزاه الله خيراً


                تبسمك في وجه عدوك يفقده لذة إنتصاره

    الاثنين، 24 أكتوبر 2011

    ادفع بالتي هي أحسن




    ادفع بالتي هي أحسن..

    لما عفوت ولم احقد على أحد ** أرحت نفسي من هم العداوات
    اني أحيي عدوي عند رؤيتـه** لادفع الشــر عـني بـالتحيــات
    وأظهر البشر للانسان أبغضه ** كما ان قد حشى قلبي محبات
    الناس داء وداء الناس قربهم** وفي اعتـزالـهم قطـع المـودات

    يقول ربِّنا - تبارك وتعالى -: ﴿ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ﴾ [فصلت: 34].

    يرشدُنا ربُّنا - تبارك وتعالى - إلى الدَّفْع بالتي هي أحسن، وعدم الردِّ بالمثْل وإنْ كان جائزًا، فمَن يلقاك بعبوسٍ تَلقاه بطلاقة وجْهٍ وابتسامة، ومَن يُعْرِض عنك ويولِيك ظَهْرَه تستقبله، مَن لا يسلِّم عليك ولا يُحَيِّيك تُحيِّيه بالسلام وبغيره من التحايا، مَن يقطعك ولا يَصِلك تَصِله وتُواسيه في النائبات، مَن يُسْمِعك كلامًا جارحًا تُسْمعه كلامًا ليِّنًا طيِّبًا، مَن يحاوِل استفزازَك بالكلام، تتغافَل عنه وكأنَّك لم تسمعْ كلامَه.

    لَيْسَ الْغَبِيُّ بِسَيِّدٍ فِي قَوْمِهِ
    لَكِنَّ سَيِّدَ قَوْمِهِ الْمُتَغَابِي


     الكثير منَّا، بل الأكثر يبدأ باللين والرِّفْق مع مَن يُؤْذيه بقوله أو فِعْله، فيردُّ الإساءة بالإحسان، ثُمَّ ما يلبَثُ أنْ يعامِلَه بالمثْل، فما السببُ في ذلك والجواب بيَّنه ربُّنا - تبارك وتعالى؟ فحينما قال: ﴿ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ﴾ [فصلت: 34] أعْقَبَها بقوله - تعالى -: ﴿ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ﴾ [فصلت: 35].

    فالبعض لا تنفَع معه المصانعة في أوَّل الأمر، فلا يرضي بعد مدَّة قصيرة، بل يحتاج إلى مُدَّة طويلة قد تستمرُّ عِدَّة أشهرٍ أو سنين؛ حتى يشعرَ المعادِي بغير حَقٍّ بالتأثُّم، ويستشعرَ الخطأ، ويتغلَّب على نفْسه وشيطانه، وقد أشار ربُّنا إلى ذلك بقوله: ﴿ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا ﴾ [فصلت: 35]، فلا بدَّ من الصبر، فلنُوطِّنْ أنفسَنا على ذلك.

    والسبب الثاني أشار إليه ربُّنا بقوله: ﴿ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ﴾ [فصلت: 35].

    فحينما تُحْسِن إلى مَن يُسِيء إليك مرَّات، يأتيك الشيطان يُوسْوس لكَ بأنَّه قد يظنُّ أنَّك خائفٌ منه، أو محتاج إليه، أو غير ذلك من الوساوس، فلا يزال بك حتى تعامِلَه بالمثْل، فهنا تحتاج النفسُ إلى تذكيرٍ بأنَّ هذا ليس ضَعفًا، وليس جُبْنًا، إنَّما هو علامة على أنَّك محظوظٌ، فأنتَ خيرٌ منه، نِلْتَ الذِّكْر الْحَسن وراحة البال في الدنيا، والثواب في الآخرة، فأنتَ محظوظٌ وليس هذا الحظُّ يسيرًا، بل هو حظٌّ عظيم.

    فمَن يقابِل السيِّئة بالحسنة كثيرٌ، لكن مَن يَثبتُ منهم على هذا الأمر ويستمرُّ عليه قليلٌ.

    إخوتي، مَن يُحسن الكلام كثيرٌ، ومَن يعمل بما يقول قليلٌ، فلنكنْ مِن تلك القِلَّة؛ فهي المؤثِّرة، فما وُجِّه الناسُ بأفضل من العمل، فيرون القدوة الحَسَنة أمامهم، فيقتدون بها، ولو لم يتكلمْ، فعلى أهْلِ القُدْوة أن يتفطَّنوا لذلك، عليك أخي طالب العِلم، الداعية، الحافظ، المعلِّم، الأب، الأخ الأكبر، علينا جميعًا أنْ نعملَ بما نقول؛ حتى يكونَ لتربيتِنا وتوجيهنا أثرٌ، ويُنْتَفَع بنا.