 |
| الشيخ أبومصعب |
وصف الشيخ (أبو مصعب )الذراع الأيمن للشيخ الشهيد (أسامة بن لادن) زعيم القاعدة السابق، جماعة الإخوان المسلمين بالجماعة العقيمة التى توقف فكرها عند لحظة صعود السلطة واعتلاء كرسى الرئاسة فى 1 يوليو الماضى، وأيضا بالجماعة الغبية التى لم تع درس مبارك، موضحا منذ 1 يوليو الماضى ولم نر من الإخوان سوى تقسيم المصريين، مشيرا إلى أن رغبتهم فى التكويش على كل مؤسسات الدولة والسيطرة على مصر عجل بسقوطهم.
وأضاف، الفشل الذى حققه الإخوان خلال العام الماضى أعاد الحركة الإسلامية إلى نقطة الصفر لأنهم صنعوا فجوة بين الإنسان العادى وبين الدعاة والمشايخ، موضحا أن الجماعة منذ نشأتها وهى لا تحمل مشروعا دينا وإنما تدخل فى صراع دائم على السلطة.
وقال عن تحالف الإخوان مع الجماعة الإسلامية وعدد من مشايخ السلفية، إن الإخوان حينما أرادوا الحماية تحالفوا مع مشايخ الغباء الذين روعوا المصريين وأخافوهم بسبب الفتاوى الشاذة التى أصدروها بحق معارضى الإخوان.
وأضاف تعليقا على ما كتبه الشيخ محمد الظواهرى زعيم تنظيم السلفية الجهادية على صفحته الشخصية على الفيس بوك بأن الجهاديين لن يتدخلوا إلا فى الوقت المناسب بأن الظواهرى مضطرب فكريا وعقائديا ولا يملك تنظيما جهاديا من الأساس، وأضاف مجنون من يحمل السلاح ضد شعب ثائر فى الشوارع والميادين، قائلا ما يفعله الظواهرى الآن هو نوع من ادعاء البطولة.
وقال الإخوان الآن يخشون مصير مبارك لإصرار الشعب على تقديمهم للمحاكمة بعد ثورة الشعب عليهم وسقوط عدد من القتلى على أيديهم فى مناسبات مختلفة كموقعة الاتحادية والمقطم، مشيرا إلى أن الإخوان لو شالوا سلاح ليحموا مرسى وجماعتهم فسينهون على الجماعة تماما وعلى شغل 80 عاما.
وأضاف أن مصر لا يوجد بها مشروع سياسى واضح، قائلا "لا الإخوان ولا المعارضة لديهم مشروع واضح لتطبيقه على الأرض فكل منهما يسعى إلى السلطة دون هدف واضح، وكذلك الثوار الذين ثاروا على مبارك وعاودوا الثورة ضد الإخوان لا يملكون مشروعا فهم يسعون للتغيير فقط دون أن يطرحوا مشروعهم".
وأضاف، الفشل الذى حققه الإخوان خلال العام الماضى أعاد الحركة الإسلامية إلى نقطة الصفر لأنهم صنعوا فجوة بين الإنسان العادى وبين الدعاة والمشايخ، موضحا أن الجماعة منذ نشأتها وهى لا تحمل مشروعا دينا وإنما تدخل فى صراع دائم على السلطة.
وقال عن تحالف الإخوان مع الجماعة الإسلامية وعدد من مشايخ السلفية، إن الإخوان حينما أرادوا الحماية تحالفوا مع مشايخ الغباء الذين روعوا المصريين وأخافوهم بسبب الفتاوى الشاذة التى أصدروها بحق معارضى الإخوان.
وأضاف تعليقا على ما كتبه الشيخ محمد الظواهرى زعيم تنظيم السلفية الجهادية على صفحته الشخصية على الفيس بوك بأن الجهاديين لن يتدخلوا إلا فى الوقت المناسب بأن الظواهرى مضطرب فكريا وعقائديا ولا يملك تنظيما جهاديا من الأساس، وأضاف مجنون من يحمل السلاح ضد شعب ثائر فى الشوارع والميادين، قائلا ما يفعله الظواهرى الآن هو نوع من ادعاء البطولة.
وقال الإخوان الآن يخشون مصير مبارك لإصرار الشعب على تقديمهم للمحاكمة بعد ثورة الشعب عليهم وسقوط عدد من القتلى على أيديهم فى مناسبات مختلفة كموقعة الاتحادية والمقطم، مشيرا إلى أن الإخوان لو شالوا سلاح ليحموا مرسى وجماعتهم فسينهون على الجماعة تماما وعلى شغل 80 عاما.
وأضاف أن مصر لا يوجد بها مشروع سياسى واضح، قائلا "لا الإخوان ولا المعارضة لديهم مشروع واضح لتطبيقه على الأرض فكل منهما يسعى إلى السلطة دون هدف واضح، وكذلك الثوار الذين ثاروا على مبارك وعاودوا الثورة ضد الإخوان لا يملكون مشروعا فهم يسعون للتغيير فقط دون أن يطرحوا مشروعهم".
